أحياناً إذا تمشيت بأرشيف الصور، أستغرب إذا لقيت صور ناسيها. أكون خليتها تنسخ من الكاميرا الى الكمبيوتر، ولهيت بشي ثاني بالبيت، وراحت تبخرت من الذاكرة. هالتمشية بالعليا منهم.
البداية أخذت تكسي الى مقهى إسمه ريستريتو (أظنه قفّل أو انتقل)، تقهويت ثم تمشيت الى شارح التحلية. أعتقد كانت أوائل تجاربي لعدسة RF 35mm f/1.8 Macro
المكان جميل، وله جلسة خارجية لأهل التتن ومتابعي المباريات. لكن لاحظت رواده قليل في تلك الفترة (٨ صباحاً)، يمكن لكثافة المقاهي في المنطقة.




لقيت حاوية من النوع المستخدم لأعمال الترميم، والمقاول يمنع استخدامها للنفايات. فسكان المحلات والعمائر المجاورة ما يتعنون لحاوية النفايات، لا ، يرمون نفاياتهم على الرصيف. لا الناس تعرف تمشي، ولا المنظر حضاري.
الى جسر العبور.. كويس المصعد يشتغل



سكان هالعمارة عادي عندهم رمي القوارير، وليات (خراطيم) تعبئة الماء، وسلة الخبز، والزبالة.. ربادة.
أي سوبرماركت حديث وكشخة لازم نكب في مواقف السيارات كبسة رز، ويشرب زيوتها الاسفلت.. علشان تغذية الحمام (الفئران الطائرة).. الله يهديهم لو مكملين معها سلطة ولبن.


ممنوع
بس تعبت.. أخذت تكسي ورجعت البيت 😊